قد نَقِفُ على عَتبات المَاضِي أحيانَا ..
رُبَّما فضولًا .. أو حنين !
عَوالِمَ أحببناها .. سَكنَّاها .. بَعضُها مَا عادَت تُشبِهُنا وَ أُخرى أختفت !!
زُرناها اليَومَ لــ نطبع قُبلة وداعٍ رُبَّما ..
و لِـ نُلصِقَ بها طابِعَ بريد لعصفورٍ أزرق ..
يُدعَى تويتر !!
@hamasatontha
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق