عَجِزَ الضَّبابُ وَ غَفوَة الشُّباكِ ..
خِلخَال عِشقيَ أن يُصيبَ السَّاقِ ..
فَـ تَخَلَّلَ الصَّمتَ هَسيسُ الجَانِي ..
تَخلخَلَت في إثرِهِ آذانِي ..
خِلخَال عِشقيَ أن يُصيبَ السَّاقِ ..
فَـ تَخَلَّلَ الصَّمتَ هَسيسُ الجَانِي ..
تَخلخَلَت في إثرِهِ آذانِي ..
خِلتَهُ المَطَرُ حينَ تَشبُّثها مَظلَّة ..
عَادَةً أدمَنَتَها حينَ تَرانِي ..
وَجِلَة مِن طَرْقِ العِشق مَفرِقَ الشَّعرَ ..
مَطراً ابتَدَأنِي عُمقَ كَيانِي ..
عَادَةً أدمَنَتَها حينَ تَرانِي ..
وَجِلَة مِن طَرْقِ العِشق مَفرِقَ الشَّعرَ ..
مَطراً ابتَدَأنِي عُمقَ كَيانِي ..
احتَضَنَ جَيبَي قُبُلاتِ التُّوتِ .. مَخبأً !
وَ استَسلمتُ الرَّحيلَ !
مُتَمتِماً لِـ الحُزنِ بـ أغانِي ..
وَ استَسلمتُ الرَّحيلَ !
مُتَمتِماً لِـ الحُزنِ بـ أغانِي ..
أَما زِلتِ تَرفَعينَ مَظَلَّتُك ؟!
ذاكَ أكثَرُ مَا دَعانِي ,,
ذاكَ أكثَرُ مَا دَعانِي ,,
( مَا جَادَت بهِ الأحرُفَ حينَ تَنافُس .. وَصفُ صورة ! )
شُكراً آلَ مَطر .. وَ النَّبضُ بِقُربِكُم مُختَلِف !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق